سن الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني رمضان هذ العام سنة حسنة تجسدت في الإفطار مع قوى مجتمعية ذات ثقل شملت الحمالة، وطلاب الجامعة، والطواقم الطبية في خطوة ذات تأثير جذاب فيما يصطلح عليه إعلاميا: فن العلاقات العامة.
تمتلك موريتانيا تاريخا طويلا مع الهيدروكربونات استكشافا واستغلالا حيث بدأ البحث عنها منذ الستينات الي يومنا هذا وتوجت اول رخصة بحث الى قرار استثمار تطوير حقل نفطي نهاية التسعينات وبدأ استغلال حقل شنقيط النفطي سنة 2006 الي نهاية سنة 2017 مع وودسايد ثم بترناس وهو نفس مسار حقل السلحفاة الكبير آحميم
في خطوة تاريخية ورؤية استراتيجية لتعزيز الاقتصاد الوطني ورفع مستوى الدعم الاجتماعي للمواطنين، دشن الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني يوم الجمعة 28 فبراير معارض المنتجات الغذائية المحلية في نواكشوط، وهي خطوة تأتي في إطار “الدعم الاقتصادي والاجتماعي المقدم لذوي الدخل المحدود”.
لا يمكن أن يخرج مواطن موريتاني من أي مرفق عمومي راضيا عن التعامل الذي يتلقاه به المسؤولون بدءا بجفاء الحارس وسخرية السكرتيرة والكاتب، وتلاعب المسؤول المباشر.
شهد الجدل المصاحب لمسألة الهجرة في موريتانيا، خلال الأيام الأخيرة، أبعادا لافتة لدرجة أنه خلق هاجسا وطنيا زادت من اتساع نطاقه شبكات التواصل الاجتماعي، التي هي وسائل إعلام لا تخضع لأي ضوابط؛ ما ولد غموضا على الصعيد شبه الإقليمي يهدد، في الوقت ذاته، مواطنينا في بلدان مجاورة وشقيقة ورعايا تلك البلدا
مرة أخرى، تتهم الدعاية العنصرية الكاذبة لحركة افلام الدولة الموريتانية بالعنصرية، بحجة أن الرائد ديالو حُرم من قيادة الجيش الوطني بسبب لون بشرته الأسود.
وتزعم نفس الدعاية أن سيد المختار ندياي مُنع من أن يصبح رئيسًا للدولة لأنه كان زنجيا.
كما كان متوقعاً، وكما حذرت منه أصوات متعددة فور توقيع النظام لاتفاقه مع الإتحاد الأوروبي في ال 8 من شهر مارس عام 2024، بشأن مكافحة الهجرة، بدأت الآثار الكارثية لهذه الإتفاقية تطفو على السطح حيث ظهرت بلادنا أمام الرأي العام الإفريقي والدولي كحارس لحدود الإتحاد الأوروبي ينكل بإخوتنا الأفارقة لصدهم
تفاجأت ليلة البارحة بعناوين تصدرت بعض مواقع الأخبار، تنقل تصريحًا منسوبًا للدكتور البكاي ولد عبد المالك، يُعبّر فيه عن أن “بناء سجن في نواكشوط يُعد مفخرة”. في البداية، راودني الشك في مصداقية هذا التصريح؛ فهل يُعقل أن يُدلي رجل أكاديمي ومثقف بمثل هذا الكلام؟