حين يكون الأمر متعلقا بغياب الكهرباء وعطش السكان يختفي المنتخبون والأطر ورجال القبائل، وحين تشتعل المراعي كما يحدث اليوم لا تسمع منهم أبسط تعليق أو أدنى اهتمام.