لا يمكن أن يخرج مواطن موريتاني من أي مرفق عمومي راضيا عن التعامل الذي يتلقاه به المسؤولون بدءا بجفاء الحارس وسخرية السكرتيرة والكاتب، وتلاعب المسؤول المباشر.