سلام :

 

السلام عليكم رحمة الله

 

طلب يقدره كل قلب حنون ناداه ابن بلقب الابوة اولم يناديه نادته الرحمة والرافة والانسانيه

لصاحب هذه الصورة قصة تعدو على الثلاثين من السنوات ساحكى لكم بعضها ان لم تخنى الذاكره

الاسم :محمد ولد عبد الله ولد الشيخ القبيله: ادوعلى ( علوى ) 

الفخذ :اهل الشيخ 

الجنسيه: موريتانيه 

مسقط الراس: شنقيط.

محمد لديه قصة تحنى القلوب ،

قصة مع ولد لم يحالفه الحظ برؤيته مذ ولد الى اليوم 

هذا الولد المولود مابين 1986- 1987

من ام يمنيه تدعى سوفى ،)لامها فاطمه عبد الله التى كانت تقطن فى كينيا فى حي بمبارودى من ولاية بانباسا ( banbasa ) ولها ابنان وهذه الام الكبيره فاطمه عبد الله كانت مشهورة وكان زوجها أستاذ في جيبوتي، قد تلاحظون انى اثرت التعريف بالاسره على سرد القصة وذلك كي لا يمل احدكم من القراءة قبل معرفة الاسماء عله يكون على صلة بالاسرة ولم يتريث حتى يتعرف عليها، والان اعود بكم لقصة محمد وسوفى :

كان محمد ول الشيخ تاجرا فى افريقيا لمدة طويلة وتنقل فى بعض دولها ولذلك كان امعروفا لدى كثير من الناس فى افريقيا حيث دارت به الاقدار فى فترة ولادة ابنه الى زايير ما يسمى حالا بالكونكو الديموقراطيه وكان متزوجا ببنت والى فى زايير فى فترة ولاية موبوتو للحكم التى تسمى ليلى (lily) والتى انجب منها بنتا لله المنة والحمد وتربت هذه البنت هنا فى موريتانا ،وقبل ولادة هذه البنت سافر محمد الى كينيا حيث ألتقى بسوفى والدة الولد المفقود وكانت انذاك شابة بنت 19 سنه من العمر حسب ما روي لى ولما انجبت ليلى بنتها لله الحمد سافرت تبحث عن زوجها ووجدته حيث سوفى فى كينيا واتت بهما الى زايير حيث تقطن وكان يقطن معها ، وامضت سوفى شهران حملت فيهما سوفى بالولد حسب ماروت ليلى مع كثير من البكاء والتعلق بالاهل ،ولم يحتمل محمد تاثر سوفى وشوقها ،وجهز لها حالة سفرها للعودة الى الوالده فاتيما عبد الله وتوالت الايام بل الاشهر بل السنين على فراق سوفى و انجبت الولد الذى لم يره والده الى اليوم ، علم محمد بولادة ابنه عن طريق صديق له اظنه من قبيلة تجكانت حيث امره له ان يسميه محمد الحسن وكان هذا الصديق نقطة وصل بين الابوين يحمل للام والولد النقود من عند الوالد ويجلب للوالد خبر ابنه ولم تشا القدرة ملاقاة الولد وابنه ، وبعد فتره لاادرى بم تقدر رحل محمد الى انكولا وامضى فيها وقتاوهو على نية الذهاب الى الولد لرؤيته والتواصل قائم عن طريق ذلك الصدق وفى يوم من الايام وقع مالم يكن فى الحسبان تلقى محمد بعض معاناة تلك البلاد من تفلت الامن وضاعت منه جميع اوراقه بما فيه عنوان الصديق ورقم هاتفه وعنوان اهل الولد وجاءت الريح بما لم تشته السفن عندها انقطع الاتصال به و اجبرته تلك الظروف على الرحيل من البلاد وتوالت توجيهات القدر حتى عاد لله المنة والحمد الى موريتانياحيث يقطن الان فى انواكشوط مقاطعة توجونين انبية عشره

وبهذا نوجه الطلب فى هذا الشهر المبارك فى هذه الليالى العظيمة الاجر بهذا الخير معدوم الكلفه الى الذين وفقهم الله واكرمهم بالتواصل الموسع ان يكونوا سببا فى جمع شمل وتصحيح نسب وادخال سرور على شيخ تقدم به العمر اشتاق لرؤية ولده وتادية مامكن من اداء حقه والتخفيف عنه ان يساعد فى نشر هذه القصة علها تلتقى بحسن وسوفى وفاتيما عبد الله ويتم التلاقى وتصحيح النسب .

ذلك رقم الوالد وهناك ارقام لمن وجد خيطا نتعلق به يقودنا الى حسن 

نطلب التواصل معهم

48933333

 

مرفق صورة قديمة للوالد

من صفحة الاعلامي زايد محمد