ترك المرحوم أحمد حمزة لبلدية نواكشوط و(مجموعتها الحضرية) و(جهتها) لاحقا مقرا فخما أنيقا كأنه قصر مشيد جمالا عمرانيا وميزانية ضخمة فقد كان مواطنا شريفا نزيها ومستقيما تخرج من مدرسة(تكتل القوى الديمقراطية ) حيث الطموح لموريتانيا وخدمة أرضها وشعبها
ويترك عمدة توجنين محمد الأمين شعيب مقرا أنيقا لائقا لبلديته بعد عقود كان فيه مقرها غرفا قبيحة متهالكة قذرة معتمة
ويترك الحسن ولد محمد لعرفات مقر بلدية توضع اللمسات الاخيرة على بنايته الجميلة
الرجلان تواصليان والتواصليون لديهم مدرسة تكونهم على الاستقامة وخدمة الناس والتعفف عن المال العام
من يذكر لى بصمة مشابهة تركها عمدupr أو( إنصاف)
مقر أنيق لبلدية
ميزانية غير منهوبة
أي شيئ جميل تركه أحدهم لسكان بلديته؟!!
حبيب الله ولد أحمد