اكتشفت امرأة مصرية داخل مستشفى الصدر بالمنصورة، أن زوجها المتوفي بسبب إصابته بفيروس كورونا، كان قد تزوج عليها بامرأة ثانية، عندما حضرت الزوجة الثانية لأخذ مسحات.
صورة لمبلغ كبير من المال علق عليها عدد من رواد التواصل الاجتماعي وتباينت التعليقات حسب تباين الطموحات والحاجيات.
لكن أطرفها هو ما ذهب اليه (م ح س) حين كتب معلقا :
نعم..إنها عاملة نظافة ،لكن ليست نظافة الأرضيات والجدران والأسرة الطبية ،بل نظافة النفوس من الهلع والفزع ،نظافة القلوب من الرعب و،،التخيلات،، التي تعتبر أشد وطئا على المريض من المرض نفسه.
الفضيحة الأولى هي تقصير وزارة الصحة في توفير مختبرات في أنحاد البلاد قادرة على تحليل العينات بالسرعة المطلوبة بدلا من وجودها في العاصمة فقط، حيث يلزم الانتظار لعدة ايام احيانا حتى يعرف السكان في إنبيكت لحواش او بير ام اغرين نتائج فحوصاتهم، فوجود مختبر واحد في العاصمة فقط، رغم توفر المليارات في صن
قام المدير العام لقناة " الموريتانية "الاستاذ/ محمد محمود ولد أبو المعالي بوضع فريق من طواقم القناة كان في رحلة إنتاج بولاية تكانت وسط البلاد في الحجر الصحي بعد أن تأكد من مخالطة أحدهم لعدد من افراد اسرته تبين انهم ـ للأسف الشديد ـ مصابون بداء كورونا .