كشف المدون الكبير جمال ولد البشير في تدوينة على صفحته في الفيسبوك فضيحة خطيرة تتعلق بالاعداد فنيا لتزوير الانتخابات من خلال التلاعب بطباعة "بأوراق التصويت".
لكل انسان منا في هذه الحياة جوانب متعددة ،بعضها يعرفه العامة ،بينما البعض الآخر لا يعرفه الا خاصة الخاصة ،وليس المترشح محمد ولد الشيخ محمد احمد استثناء من هذه القاعدة.
لا بد أن هناك مانعا ما جعل رئيس حزب التكتل الزعيم أحمد ولد داداه يرفض المساعدة القيّمة التي بعثها إليه الرئيس محمد ولد عبد العزيز أثناء وجوده في فرنسا رفقة السيدة حرمه.
كنت من مَن حضروا اجتماعا قبليا عقدته جماعة "مسومه" ، في منزل السيد المصطف ولد اماته ,وكان هدف الاجتماع هو تأكيد اتجاه المجموعة القبلية وعمل مبادرة شاملة لدعم مرشح النظام محمد ولد الشيخ محمد احمد الغزواني الا ان مداخلة المستشار السابق لرئيس الحزب الحاكم ، الضابط الجمركي المتقا
ذكرت مصادر متطابقة أن رئيس الجمهورية أصدر قرارا بتعيين الزميل الاعلامي/ سيدي محمد ولد اب ملحقا إعلاميا برئاسة الجمهورية خلفا للزميلة آسية بنت عبد الرحمن التي تم تعيينها مديرة للجنة الاشهار.
لا نعتقد أن تصرفا مثل هذا التصرف يصدر عن شخصية وازنة وسياسي محنك في منزلة السيد/ بيجل ولد هميد النائب الاول لرئيس الجمعية الوطنية وأحد رموز البلد الذين يتمتعون بسمعة طيبة ,وإن افترضنا جدلا أن هذا صدر منه ,فلا غرابة إذا غضب رئيس الجمهورية.