اعتبر سيدي محمد ولد محم؛ الرئيس السابق لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، الوزير الناطق الرسمي باسم الحكومة في عهد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، أن المرء يمكن أن يخطئ في التقدير والموقف وزاوية الرؤية؛ مبرزا، في تدوينة على صفحته بموقع "فيسبوك" تعليقا (ضمنيا) على اللقاء الذي جمع إسلكو ولد أ
لا أنتمي للمدرسة الانطباعية ، ولست من انصارها لكن بحكم انتمائي لهذا الوطن ، سأكون واحد من أهله واستخدم جميع مهارات الانطباعيين بالحكم على الاشياء حسب الصورة الأولى التي تنطبع في مخيلتهم ، دون تمحيص دقيق أو إعتبار للمعطيات العلمية والمعرفية ، واحكم على الرئيس غزواني وفق أربعة حركات يمك
قبل أي شيء، وكل شيء، لستُ مستشارة أسرية، ولا مُصلحة اجتماعية، ولا دكتورة نفسية؛ لذا من وقع في الفخ ودخل إلى هذا المقال ليبحث عن فائدة، أحب أن أختصر عليه وقته وجهده و(شتائمه) وأقول له يا عزيزي ليس هُنا أي فائده تُذكر!