19 – الجهة
أزاح انقلاب 2003 الستار عن انقسام واضح للخارطة السياسية فى موريتانيا – وفق الجهة – إلى شرق وغرب. فى حين، كان الانقسام الذي يخشى منه على الوحدة الوطنية – مدى سنين طويلة – هو انقسام اللون أو اللغة.
أثار الرئيس الأسبق للحزب الحاكم والسفير المستقيل د/ إسلكو ولد إزيد بيه فكرة ارتكاب نواب البرلمان كامل المخالفات التي يتهم بها اليوم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ويجري التحقيق معه بشأنها.
تصويب : رفض السيد وكيل الجمهورية استقبال الشكوى ، فوجب الشكر و الاعتذار له ، و كان الإصرار و التحمس لفتح الملف و الإسراع في تحديد الآجال من طرف المدعي العام في محكمة الاستئناف،عكس ما جاء في المقال ، فوجب التنبيه.
سؤال يطرح نفسه بإلحاح من خلال الأحداث الجارية في الوطن منذ أشهر، ولكنه يصبح أكثر بروزا وإلحاحا بالنسبة لمن شهد مثلي أمس في مخافر مديرية مكافحة الجرائم الاقتصادية والمالية إحدى أغرب حلقات البحث التمهيدي الذي يخضع له رئيس الجمهورية السابق السيد محمد ولد عبد العزيز وأركان حكمه وأغلبيته، بناء ع
أكدت وزارة الصحة ووزارة التنمية الريفية أن استهلاك الحليب المبستر والحليب بعد التسخين واللحم المطهي يقي من خطر العدوى بحمى وادي الرفث التي رصدت منها حالات في البلاد.
الخشية من زيادة منسوب مياه النهر بشكل كبير ،هي ما يبرر مخاوف البعض ويطلق تحذيرا جديا من خطورة الوضع والتنبيه على ضرورة اتخاذ الدول الأعضاء إجراءات وقائية تجنب بلدانهم خسائر كبيرة لا قدر الله.
وتأتي التدوينة التالية في هذا الإطار :
قرر القاضي احمدفال لزغم تاجيل النظر في دعوى رفعتها مجموعة من المفتشين المساعدين للدولة ضد كاتب مشهور و4مواقع اخبارية نشرت مقالا للاخير تحت عنوان أعدموا مفتشي الدولة 1 ، وقد تبين للجميع أن القضية مفتعلة من طرف المفتش المساعد سيدي محمد ولد بيدة الذي انبرى لها رفقة زميلين له يقضيان جل وقتهم في دهالي
خلال حرب تموز2006 التي دارت رحاها على جانبي حدود لبنان و فلسطين المحتلة بين الكيان الصفوي "ميليشيات حزب اللات" والكيان الصهيوني، كنتُ حينها في إحدى دول قارتنا السمراء، فكانت أيام الحرب الثلاثة والثلاثين؛ أيام استنفار شاملة بالنسبة لي، أدمنت فيها التلفاز والراديو والمواقع الإلكترونية، بحثا عن خبر