، يستقبلك أبناءُ مقاطعة المذرذره في "همزتهم": عاصمة منطقة انوَلَلاَنْ.. كنا، في أمازيغيتنا الأولى، ندعوها "تكنْتْ": أي الهمزة. وبما أن الألِف أول الأحرف وأقدسها، اخترنا لك، أو اختارت لك الصدف أن تَقِيل في ألِف مقاطعتنا تكريما لك على مقدمك الميمون.
لا شك أن الحديث عن بيرام و التعليق على تسجيلاته التافهة المأزومة ، سقوط في منحدر الشعوبية و السخافة و الانحطاط ، لكن ترك الحبل له على القارب قد يدفع آخرين من أمثاله إلى السير في هذا الاتجاه الزلق ، بالسكوت عنه : "دولة الآبارتايد ، قضاء الآبارتايد ، هابا الآبارتايد" .. "موظفون بلا شهادات ..
كعادته كل عام خلد العالم الذكرى السنوية لاعتماد الأمم المتحدة للإعلان العالمي لحقوق الإنسان، خلدها هذا العام، في يوم 10 ديسمبر 2023، على أشلاء المزيد من شهداء واحدة من أفظع وأبشع مجازر الإبادة في تاريخنا الحديث.
حينما قرر دخول الصراع السياسى داخل عاصمة الشمال (2006) كان المحامى البارز سيدي محمد محم، وابن مدينة أطار الحالم بالتموقع داخل المنظومة السياسية بآدرار يدرك صعوبة المهمة، وقوة الخصم المحلى المنافس فى أول استحقاق يخوضه (الوزير السابق أحمد ولد سيدي بابه) الوزير السابق وصاحب العلاقة القوية بدوائر الت
في الطريق إلى ولاتة، تمد الرمال أعناقها، معاندة مئات السيارات الفارهة التي انطلقت من العاصمة نواكشوط إلى تلك المدينة التاريخية الغافية بين آلامها الغارقة وآمالها التي لا تتجاوز طريقا معبدا، وشيئا قليلا من خدمات التعليم والصحة.
وصل الرئيس معاوية، حفظه الله و رعاه، إلى الحكم نهاية 1984. وهو ضابط برتبة عقيد في الجيش منطوي على نفسه و مطلع و عصري و حداثي و صارم و واثق من نفسه. في 43 من العمر ضليع في القراءة و مثقف و واع و مراقب نبيه للساحة الفكرية والسياسية.
قد أكون متفائلا إلى حد كبير إذا قلت إن طوفان الاقصي قد تكون الحرب الأخيرة بين المقاومة الفلسطينية والاسرائيليين،لأن حجم البأس الشديد والصراعات الداخلية العاتية بين قادة المشروع الصهيوني في اسرائيل قد تكفي المؤمنين شر القتال لأن حجمها كفيل باندلاع صراعات داخلية وحرب ضروس بينهم فور الإعلان عن انتها
باشر رجال القبائل من"شيوخ" ووجهاء وأطر سامين ورجال أعمال تنظيم الاجتماعات واللقاءات القبلية في كل ركن بهذه الولاية استشعارا بقرب الاستحقاق الرئاسي وبدأ ذلك من مدينة كيفه بأكثر الطرق صخبا وتجردا من أي لبوس مدني.
بات الرئيس الموريتاني السابق ليلته الأولى في السجن بعد صدور الحكم الابتدائي عليه بالسجن خمس سنوات نافذة، ومصادرة أملاكه ودفع 1.5 مليون دولار للخزينة الموريتانية، غرامة على الإثراء غير المشروع وغسيل الأموال.