بفضل الاكتشافات النفطية الهائلة في أعماق شواطئها، وموقعها الإستراتيجي الرابط بين المغرب العربي وغرب أفريقيا، واستقرارها السياسي الحالي، ودورها في مكافحة "الإرهاب" بدول الساحل، تصاعدت مؤخرا الأهمية الإستراتيجية لموريتانيا.
الحياة هي تلك الفرصة التي مُنِحها كل إنسان، والتي من خلالها يمكنه أن يصل إلى المعالي، وأن يُحقّق إنسانيته كاملة، والحياة أيضاً هي الحاضنة الكبيرة لكل مخلوقات الله تعالى، والتي تتواجد مع بعضها البعض، وتتفاعل بشكل إيجابي ما لم تحدث تدخلات بشرية غير مشروعة، وهي بهذا المعنى تزهو، وتزدهر، وتتألق بالتك
وطئت أقدام الغزاة الفرنسيين أرض (انْدرْ) سنة 1659 فتشاءموا من الاسم وذكّرهم بدار الإسلام، فحولوه إلى القديس لويس (Saint Louis) وأسسوا هناك أول محفل ماسوني في شبه المنطقة وله فلسفته الخاصة، ثم كان مطية لهم إلى قلوب المئات من السنغاليين والخلاسيين وحتى البيظان شمالا.
يستعد عشرات الآلاف من الشباب الموريتاني لإجراء امتحان الباكالوريا خلال الأيام الأربعة ابتداء من اليوم الاثنين، وذلك سعيا إلى نيل حلم الالتحاق بالتعليم العالي، يتحطم هذا الحلم كل سنة على صخرة ضعف مستويات التلاميذ الذين يحصدون تجاوزات سنوية غير منطقية تنتهي إلى حفلة رسوب جماعية في البكالوريا.
تتجه الأنظار اليوم في موريتانيا وخارجها، إلى معالم نظام رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، في أعقاب الانتخابات الأخيرة وفى وجه الانتخابات الرئاسية القادمة.
أمام تلك اللوحة ذات الأبعاد المختلفة، يطرح المواطن الحالم بغد أفضل سؤالا:
لا أفهم لماذا يعارض الكثيرون هجرة مجموعات كبيرة من الموريتانيين الى الخارج،وكأن الوظائف هنا تبحث عن مواطنين صالحين لشغلها..لو كنت رجل أعمال لقمت بتمويل رحلات جماعية للراغبين،ومن كل قرية،فلماذا لايتبرع كل ذي مال بترحيل عشرين من فقراء ومستضعفي ومهمشي قريته،ففي النهاية سيكون هؤلاء خط امداد مالي للعد
في أواخر ستينيات القرن الماضي، درجت لأكثر من سنة على أن أسند تنظيف ملابسي لمغسلة "بِلال" في وسط مدينة G بالعاصمة نواكشوط. وهي مغسلة متواضعة تتكون من غرفة صغيرة - حوالي 3 أمتار في 4 - مغطاة بالزنك، وبداخلها طاولة خشبية بيضاء وفرشة إسفنجية و قماش.