تعقيبا على فتاوى الشيخ سيديَ بابَه الواردة في الحلقة الخامسة من هذه السلسلة، وتوضيحا لها، سيتمُّ في الجزء الأول من هذه الحلقة السادسة عرضٌ مختصر لكلام العلماء، خصوصا السادةَ المالكيةَ والعلماءَ الشناقطة، حول مسألتين أساسيتين، أوردهما الشيخ سيديَ بابَه في فتاواه المذكورة،
في وقت مبكر من صباح امس، ودون سابق ترتيب، ومن دون وفد رسمي مرافق، زار رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، مضخة المياه المركزية في “جدر لكراع”، غير بعيد من “بنينعجي”، في مقاطعة كرمسين بولاية اترارزه، مدشنا بذلك عهدا جديدا من الزيارات المفاجئة للمعنيين وللسلطات الإدارية والمراقبين والرأي
الحلقة الرابعة: • مدخل عامّ؛ • رسالة للشيخ سيديَ بابَه حول الجوانب السياسية والذاتية للموضوع؛ • الأسس الشرعية لموقف الشيخ سيديَ بابَه؛ أولا: مسألة نصب الإمام ومعالجة السيبة؛ 1- هل كان سلاطين المغرب يشكلون حلا لأزْمَتَي الإمامة والسيبة؟
سارعنا في جمعية "خطوة" إلى تنظيم جلسة نقاشية حول الأوضاع السياسية والأمنية المعقدة في الساحل وآثارها على المنطقة، وحرصنا في الجمعية إلى أن تكون هذه الجلسة جلسة نخبوية ضيقة، وحرصنا كذلك على أن نناقش هذا الموضوع من مختلف زواياه الأمنية والسياسية والإعلامية، وهو ما كان.