طفلة إسمها (ميار) من أب عراقي وأم فرنسية حباها الله منذ الصغر بطول ونعومة وكثافة شعرها وجماله ومنظره الحريري، فأصبحت الشركات العالمية تتهافت عليها من أجل الترويج لمنتجاتها.
اليوم أصبحت الطفلة ميار غنية وهي ما تزال في السادسة من العمر بفضل شعرها، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء.
أفاد اجتماع انعقد بوزارة التهذيب صباح اليوم الجمعة 16 أكتوبر 2020 بتطابق بين نتائج الباكلوريا المتداولة منذ ساعات مع النتائج التي لا تزال تخضع للتدقيق.