بعد أن أدلى مدير الأمن الأسبق الجنرال المتقاعد أحمد ولد بكرن، امس الاثنين، أمام المحكمة الجنائية المختصة بمحاربة الفساد، بشهادته في ملف بيع أراض مقتطعة من مدرسة الشرطة في العاصمة نواكشوط.
في النهاية ستتغير أشكالنا،وننتفي تدريجيا لكننا قبل ذلك لن ننعم، مهما حصل، بالعدالة والانصاف في بلدنا،لأن العدالة لاتفرض نفسها والذين يريدونها والحياةَ الكريمة لايمكنهم فرضها بالقوة، ولم يفكروا يوما في ذلك،أما المقتاتون على عدمها فهم المتحكمون ووحدهم من يمكنهم فرضها لكنهم لن يفعلوا اذ لاتخدمهم.
كتبت المحامية اللبنانية على صفحتها: تترسّخ قناعتنا أنّ جهات نافذة في السلطة لا تعرف ماذا في قضية رئيس_جمهورية موريتانيا السابق محمد_ولد_عبدالعزيز سوى ما قرأته في ظاهر أسطر "قرار الإحالة"، وما شُنّ حوله زوراً وبهتاناً في الإعلام، أو ما يُوسوس لها من هنا او هناك.<
في رحلة ريفية رأيت مجموعة من أصدقائي يلعبون لعبة سخيفة: علقوا زجاجة مياه غازية فارغه بحبل من غصن شجرة وجعلوها تتأرجح كبندول الساعة، ثم راحوا ينصبون عليها بالبندقيه من مسافة بعيدة نسبياً.. دنوت منهم وقررت أن أجرب..