منقول ... من صفحة hacen lebatt
أواخر 2018 بعد فشل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز في فرض الشيخ ولد بايه كمرشح للرئاسيات، اتجهت الأنظار صوب قائد الأركان. بعد تعيين هذا الأخير وزيرا للدفاع بدأت الرؤية تتضح لمناصري الرئيس عزيز، ولكن أمورا أخرى كانت تدور في الخفاء.