أولا دعونا نبدأ من المسلمة التي لايمكن أن يعترض عليها غير مكابر، وهي أن مكونة البيظان المسماة لحراطين تعيش تهميشا وغبنا أكثر من غيرها؛ لذلك كلنا مع العمل على تجاوز هذا التهميش وهذا الغبن.