في ليلة 29 نوفمبر خلد الرئيس إلى مضجعه باسما ملء شدقيه ونام قرير عينيه، بعد أن هرع منه قبل سبعة عشر شهرا في ليلة حالكة لم يذق بعدها طعم النوم إلا قليلا.