في كل مرة يسغل الساحة السياسية و تصم اذان الشعب بأصوات نشاز من أصحاب الأقلام المأجورة التي لايقيدها ضمير ولايحكمها ولاوازع ديني يبثون سمومهم ينهشون بأنيابهم المسعورة في شخص رجل الأعمال الوطني السخي دون وجه حق وبدون سبب يذكر رغم حياده الإجابي من التجاذبات السياسية في الساحة السياسية.فقد عودنا هؤلا