طفلة إسمها (ميار) من أب عراقي وأم فرنسية حباها الله منذ الصغر بطول ونعومة وكثافة شعرها وجماله ومنظره الحريري، فأصبحت الشركات العالمية تتهافت عليها من أجل الترويج لمنتجاتها.
اليوم أصبحت الطفلة ميار غنية وهي ما تزال في السادسة من العمر بفضل شعرها، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء.
في عهد موسى عليه الصلاة والسلام كليم الله ,عاشت أسرة فقيرة مكونه من زوجين وأولاد.
قد أخذ منهم الفقر مأخذه ..سنين طويلة...
يعانون قساوة العيش والصبر على مُرِّ الايا.. .