قبل أيام قتل لصوص شابا داعية معروفا بالصدق والأمانة والتكسب من الحلال، ليست له سوابق إلا في الخير والبذل، لم يكلف أي سياسي موريتاني، بل حتى لم يكلف الأئمة والعلماء أنفسهم تعزية أسرة الفقيد، ولم تتوقف لوفاته الحياة.