رسمت الآية القرآنية الفريدة {يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا، أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين} منهجا قويما في التعامل مع الأخبار و الإشاعات، فليس كل ما ينقل صحيحا؛ فبعضه عار عن الصحة، و بعضه مجتزء، قُصد به التدليس وإيقاع المتلقي في الصدمة الأولى؛ حتى لا يُترك له م