لم يكن لائقا أن يُستقبل رئيس الجمهورية فى شرم الشيخ من طرف مسؤول مصري من الدرجة العاشرة.
وكان أحفظ لكرامتنا كبلد أن يعود الرئيس إلى الطائرة حتى يستقبله الرئيس السيسي أو يعود معززا مكرما.
فى تاريخ الزعماء العرب مواقف مشرفة ،فكثيرا ما رفضوا الإهانات البروتكولية