كانت حياتها تسير على ما يرام، حيث تخرجت من الجامعة وحققت تفوقاً علمياً أكسبها ألقاً في محيطها الاجتماعي، ثم تزوجت وكانت وزوجها مَضرِب مثلٍ في التفاهم والانسجام، إلى أن رافقت مجموعة من صديقات السوء اللواتي كنّ يحرضنها على زوجها وطلب الطلاق والاستقلالية في كل مرة كانت تستشيرهن في شؤون حياتها الزوجي