قبل أكثر من عقدين من الزمن خرج ابن عمي محمدعبدالله بن محمدأحمد في ليلة صيفية إلى شاطئ المحيط قريبا من منتجع تيرجيت فاكانص لأخذ نفس بعيدا عن ضوضاء المدينة وضغوطها وربما ليجد فرصة سانحة للتأمل