إن أشد أنواع القتل إيلاما وقساوة هو القتل عن طريق الشنق ,وذلك ما أقدمت عليه فتاة صغيرة مع الاسف بسبب الفقر المدقع الذي حرَمها من فرحة العيد وشراء الملابس الجديدة كالكثير من الاطفال في عمرها ,فقد أقدمت فتاة في السادسة عشر من عمرها على الانتحار شنقًا، بسبب حزنها على عدم شراء أهلها ملابس ج
كشف مصدر عائلي لموقع "صوت" النقاب عن قصة حياة سيدة غريبة ومحيرة وقد تصيب سامعها بالدوران وتأثر عليه بعد النوم ، إلا أنها قصة حقيقية لا لبس حولها ، وإن كنا لم نستعمل الاسم المعروف للسيدة المعنية ، إنما اخترنا لها اللقب الذي اطلق عليها منذ نعومة أظافرها.
أحب شاب فتاة فأراد خطبتها فلما ذهب ليسأل عنها ,أجابوه بأنها سيئة السمعة وغير صالحة للزواج ونصحوه بالابتعاد عنها ,فأصيب الشاب بصدمة قوية وعاد مكسور القلب مُحبَطا بسبب ما قيل عن الفتاة التي أحبها وكان يعتقد أنها طيبة وخلوقة وعلى دين.
وقفت الزوجة لتقول أمامَ الجميع : "تزوجتُ زوجي الأول دون إرادتى ,وعندما وجدتُ الحب من رجل جديد بعد زواج دام 6 سنوات، تزوجتُ مرة أخرى ,وذلك حتى لا أقع في الحرام وحرّمتُ جسدى على زوجى الأول، وبعد فترة أخرى وجدتُ الإنسان الذى يستحقني بالفعل فتخليتُ عن الأول ، ووهبتُ جسدى للزوج الثاني"