نددت جمعية الإصلاح للأخوة والتربية أشد التنديد "بأي مساس بقدسية المساجد وزوارها وأئمتها"، ودعت لـ"تسيير الأمور بالحكمة والتوجيه بدلا من أساليب العنف والقوة"، كما دعت الحكومة "إلى إقامة الجمعة على نحو لا يمس بإجراءات السلامة وينجي من هذا التعليق الأليم، ولو في مساجد محددة يسيرة".