أعلنت مفوضة الاتحاد الأوروبي للشؤون الداخلية يلفا يوهانسون، إن هناك توجها لدى الاتحاد الأوروبي "لتخصيص مبلغ 48 مليون أورو أي ما يقرب من 19 مليار و700 مليون أوقية قديمة ،وذلك من مجمل برامج التنمية من أجل تعبئة الموارد لدعم موريتانيا في مجال التنمية".
في وقت تصارع فيه أغنى دول العالم من أجل ألا تغوص مؤشراتها الإقتصادية والاجتماعية تحت الصفر، وفي وقت تبذل فيه هذه الدول -وغيرها- جهودا حثيثة لضبط نفقاتها العمومية وتوجيهها بشكل يعظم فرص الانتعاش الإقتصادي والنمو المستدام (الحل الجدي الوحيد للقضاء على مظاهر البؤس داخل مجتمعنا)، وفي وقت تشن في
على الرغم من التحديات العديدة التي قد تعرقل نمو الاقتصاد العالمي، بدءا من خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وتفشي فيروس كورونا ووصولا إلى الخلافات التجارية بين الدول وبعضها، إلا أن التوقعات تشير إلى أن الاقتصاد سيواصل النمو بوتيرة متسارعة خلال العقود القليلة المقبلة.
قال الوزير الأول المهندس محمد ولد بلال إن الحكومة بصدد إطلاق برنامج طموح لتشييد 10 جسور أو ممرات مدرجة وطريق دائري بطول 65 كلم و 4 محطات طرق كبرى في ضاحية مدينة انواكشوط.
وأضاف ولد بلال أن ذلك من أجل حل إشكالية "الحركية الحضرية" في نواكشوط وغيرها من المدن الكبيرة.