شغلت صورة لأحد ضباط الشرطة وهو يجهش بالبكاء الرأي العام وأشعلت مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد علمه بالعثور على الطفل المفقود سيد أحمد وقد فارق الحياة.
لقطة عفوية تثبت إنسانية هذا الضابط وشعوره الراقي النابع من قلب كبير عطوف ،يتفاعل مع المآسي الحزينة كأي مواطن آخر.
كل الاجلال والتقدير لهذا الضابط الإنسان.