نشر احد المدونين خبر العثور على مومياء فتاة في مقاطعة لگصر بالعاصمة ،لكن ما يثير الشكوك حول مصداقية الخبر انه لم يتأكد من جهة مسؤولة ,وأن مسألة الرسالة التي وُجدت مع المومياء وفيها ذكر للرئيس غزواني أضفى عليها نوعا أشبه بالسخرية أو الدعابة.
وعلى أية حال ,فإن كان صاحب التدوينة يهدف لمجرد إضحاك القراء والعبث بهم فإنه ولا شك قد أخفق أيما إخفاق ,وإن كان يريد غير ذلك فهو وحده المسؤول عن قصده ونواياه
وللتنويه فإن "الجواهر" تنشر الخبر دون تحمل أية مسؤولية تجاهه.