رفعاً للبس وتوضيحاً لما كتبه أحدُ المدونين بخصوصِ السيدة: مريم با، يطيبُ لنا أن نُوضح النقاط التاليّة:
١- أوفدت السيدة الوزيرة الناها وفداً رفيعاً من الوزارة لزيارتها في منزلها تعاطفاً من الوزيرة معها ورغبةً في الوقوف معها في محنتها كما هو ديدنها مع كلّ من يحتاج ذلك.
٢- كان طلب السيدة مريم با من الوزارة(كما في الفيديو) هو السعيّ معها حتى تنال التسجيل وقد كان يحول بينها وبين ذلك عائق السن كما هو معلوم.
٣- سعت الوزيرة في تحقيق الطلب سعياً حثيثاً حتى تحقق المطلب، ونالت السيدة مريم با التسجيل لاستكمال دراستها .
٤- أمرت الوزيرة بتسريع تمويل مشروعٍ صغير لوالدِ السيدة حتى يساعده والعائلة الكريمة في الكسب الحلال، إضافةً إلى إخراج بطاقة خاصة لها هي مع ضمان صحي (اكنام)
٥- لم تلتزم الوزارة بالتكفل بوالدها باعتباره يمتلك الضمان الصحي (اكنام) وهي على ذلك شاهدة
٦- أخيراً كل ماتداوله أحد النشطاء مُفبركٌ وعار من الصحة والصدق، وهي على اتصال دائمٍ مع كوادرِ الوزارة ولديها قنوات مفتوحة دائما مع الوزارة.
#MASEF #Mauritanie