قام شاب موريتاني بدفع مبلغ كبير من المال مهراً لعروسه، لكن المفاجأة كانت بعد اكتمال مراسم الزواج.

ووفقًا للكاتب السعودي مشعل السديري، الذي نشر مقاله "مقتطفات السبت" في صحيفة "الشرق الأوسط"، تبين أن الشاب قد سرق هذا المبلغ من شركة عمه ووالد العروس.

من أروع ما قرات....

 يقول أحدهم عن أبيه :

كان أبي إذا دخل غرفتي , ووجد المصباح مضاءً وأنا خارجها قال لي : لمَ لا تطفئه ولم كل هذا الهدر في الكهرباء ؟؟؟

خالكَه طفلة ماهي شينه ومتعدلة وعاد امعاها قريبها وهو يشتغل فالداخل ورحلها شور دارو احذ شغلتو وهي ما تعرف المنصَب ولا اتبالي ولا ش من هَم الدار..رابيه خاسره

اعطَ هو اشهر لول يشري لغده ولعشه وتَمت الدار تخنز والكوزين إوسخ وهو يطلع امع اصباح وإنكز ألا المغرب.

في إحدى المقاهي المتواضعة ، جلس الرسام الاسباني #بابلو_بيكاسو يحتسي قهوته ، و كان في أواخر عمره ، و هو يرسم على منديل ورقي ، صورة كوب قهوة منسكب على الطاولة ...

لم أكن يوما من محبي ذكر القبائل ومآثرهم قديما وحديثا ،لكن أمرا جللا جعلني أكسر هذه القاعدة وهذا المبدأ بعد المكرمة التاريخية التي تقدمت بها قبيلة "لقلال" أبناء أبي بكر الصديق ،ثاني اثنين ،أفضل إنسان في هذه الامة بعد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كهدية للمجاهدين المرابطين في غزة.

كشف مصدر عائلي النقاب عن قصة غريبة لسيدة موريتانية تنتمي إلى وسط اجتماعي محافظ ، من سكان العاصمة نواكشوط ، مع احد الفقهاء الموريتانيين.

يُعرف عن أليكس تيو بالفعل أنه يتمتع بشخصية مستقلة عن الآخرين، وكان شعاره دائما هو التعرف على الأشياء التي يُركز عليها الآخرون وفعل عكسها.

كان عمرها عشر سنوات حينما زُفّت إلى عرسيها الذي يبلغ من العمر ٣٨عاماً ,لم تكن تعلم ما الذي ينتظرها ,كانت سعيدة بالملابس الجديدة وبتلك الساعة التي تلبسها وبرقص الفتيات من حولها ,كانت تسمع أصواتا من الخارج تقول : لنذهب لقد تأخرنا ثم بدأوا يلفونها برداء أسود ,قالت : اين سأذهب؟ قالت احدى النساء :