قرأت مقابلة ولد عبد العزيز التي نشرت في موقع تقدمي. المقابلة أو المقال مجرد نافذة إعلامية فتحت للرئيس السابق يمجد من خلالها فترة حكمه و يطري نفسه بنفسه دون مقاطعة أو إحراج .