يحدد العمر البيولوجي عادة استنادا إلى تاريخ الميلاد، لكنه قد يحدد أيضا عن طريق فحص التغييرات الكيميائية في الحمض النووي لكل شخص، وهو ما يمكن التأثير عليه بمساعدة العلاجات المتطورة.