الجيش يُحكم سيطرته التامة على البلاد فى الوقت الراهن. أما البقية الباقية من الصلاحيات لدى الحكومة والتكنوقراط والسياسيين، بعد استحواذ مؤسسة الرئاسة على تسيير مشاريع “تعهداتي”- فتلك جاءت كورونا، ومحقتها أيضا لصالح الجيش.
19 – الجهة
أزاح انقلاب 2003 الستار عن انقسام واضح للخارطة السياسية فى موريتانيا – وفق الجهة – إلى شرق وغرب. فى حين، كان الانقسام الذي يخشى منه على الوحدة الوطنية – مدى سنين طويلة – هو انقسام اللون أو اللغة.