تحكي سيده و تقول :
كنت كلما مررت بذاك الشارع المجاور للجامعة أثناء تحضير رسالة الماجيستير وجدت نفس الفتاة تجلس و قد وضعت أمامها بعض أكياس المناديل بينما انشغلت هي بالكتابة في أوراق بيدها لم أهتم في البداية و مرة بعد مرة زادني الأمر فضولاً ترى ماذا تكتب ؟!