كثيرة هي المحطات التي نقف عندها، ولكن قليلة هي التي تبقى محفورة في الذاكرة، فهي على الدوام تفرض نفسها ايا كانت الاحداث التي تتزاحم، لتأخذ لها مكانا في مقدمة زخم الحياة التي نعيشها، وحدها ذات الحدث غير الاعتيادي في الحياة الإنسانية، لأنها فعل غير مسبوق، وعبرة ترسم طريقا في الحياة الإنسانية تتجاوز