الفضيحة الأولى هي تقصير وزارة الصحة في توفير مختبرات في أنحاد البلاد قادرة على تحليل العينات بالسرعة المطلوبة بدلا من وجودها في العاصمة فقط، حيث يلزم الانتظار لعدة ايام احيانا حتى يعرف السكان في إنبيكت لحواش او بير ام اغرين نتائج فحوصاتهم، فوجود مختبر واحد في العاصمة فقط، رغم توفر المليارات في صن