في الوقت الذي يعاني فيه العالم من تفشي كورونا، حرص كريستيانو رونالدو على البقاء بعيدا عن الأضواء بحجة وضع نفسه في حجر صحي في البرتغال، بعدما وصل الفيروس إلى لاعبي فريقه يوفنتوس.