مشهد يتكرر في نهاية كل أسبوع، على مدار عامين كاملين، كانت هذه الطفلة التي لا تزال في الثانية عشرة من عمرها، ضحية للاغتصاب من قبل عديد من الرجال الذين كانوا يهاجمونها في بيت عائلتها، كما كشفت لمعالجين نفسيين.