تداول نشطاء تسيجلا للشيخ محمد الحسن ولد الددو حول حادثة مجلس “الفتيان” الشهيرة، التي نقل خلالها الصحفي محمد يحي ولد ابيه على صفحته في الفيس بوك حديثا تضمن أوصاف لا تليق بجناب النبي صل الله عليه وسلم من قبيل”غرس وانتحاري ولا يخط حرفا” أي مراهق انتحاري أمي.

في تسجيل صوتي تم تسريبه اليوم ,تحدث فيه السيد/ محمد العربي مالك العمارة التي اشتراها مدير صوملك السابق المدعو المرخي عن ظروف بيعه للعقار المذكور ,موضحا أن سماسرة الشيخ الرضى هم من ألحَّ عليه ولجَّه على بيعها تحت ضغوط ظروف معينة ،إلا أن بعض الاجراءات المترتبة على نقل ملكيتها تعرقلت لأنه

أصدرت السلطات الجهوية بولاية الحوض الشرقي اليوم الخميس توضيحا للرأي العام عقب المعلومات المتداولة على نطاق واسع في شبكات وسائل التواصل الاجتماعي حول ما بات يعرف بقضية منتاتة بنت الشيخ التي أثارتها السيدة عيشة كمرا، ابنة المعنية عبر تلك الوسائط..

حاصرت مجموعة من دائني الشيخ الرضا اليوم مقر مكتب توثيق تابع لأهل احمد حامد ولد حميدي وذالك بتهمة مشاركته في جميع عمليات البيع التي جرت ببنهم وبين ممثلي الشيخ الرضا.

وطالب المحتجين بمحاكمة عمال المكتب في الوقت الذي لم تحضر لحد الساعة أي قوة أمنية لتفريق المتظاهرين.

جاء في تنبيه صادر عن المكتب الإعلامي للشيخ الرضى بن محمد ناج الصعيدي: "بالأمس الثلاثاء 24 / 12 / 2019 ، كثر تداول رسالة صوتية نسبها البعض للشيخ علي الرضى بن محمد ناج الصعيدي، تتعلق بموضوع الديون، وكثر السؤال عنها من المهتمين بالأمر، وعليه فأحب أن أنبه على أنها رسالة "مُفبركةٌ" بالتجميع

حاصر العشرات من الموريتانيين الذين تعرضوا للظلم خلال "عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز"، منزله أثناء مؤتمره الصحفي الذي نظمه.

وتي جديد له؛ تعهد الشيخ الرضى بأن يسدد لدائنيه ما تيسر من ديونهم، وذكر بأن ذلك لن يكون في قريته التيسير وإنما في العاصمة نواكشوط.

كشفت بعض المصادر عن حالة تسديد "مثيرة" لدين من ديون الشيخ الرضى الذي يطالبه المئات من الموريتانيين بديون على خلفية تعاملات تجارية معه، خلال السنوات الأخيرة من عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.

جاء بيان رئاسة الجمهورية ليؤكد أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز ، ابن وفي لموريتانيا ،و جدير بثقة أبناء المقاومين "الشناقطة"، وحقيق بتقدير الأغلبية المناصرة لنهجه، الذى أرسى خلال عشرية( مباركة ).