بعد أن وقع اختيار الرئيس النيجيري على مساعد قائد الأركان الجنرال ناماتا غازاما لقيادة قوة الساحل المشتركة خلفا للجنرال الموريتاني حننا ولد سيدي، أصبح السؤال عن مصير الأخير ومستقبله أمرا مطروحا.