لم يبق مجال من مجالات الحياة الا وأفرد له الأدب الحساني حيزا كبيرا للحديث عنه ومعالجته ،سواء تعلق الامر بالسياسة أو الثقافة أو الامور الاجتماعية. ومما سال فيه مداد الادباء وشاع ذكره وانتشر بين الناس ،ما أطلق عليه ،،أدب الحملات،،.