فرِح الكثير من الشباب الموريتاني بعد الاعلان عن السماح بفتح المنطقة العسكرية المحظورة ب"اكليب اندور" أو اكليب الموت, كما أصبح الكثيرون يطلقون عليه ,لكن اتضح أن قرار فتح تلك المنطقة كان قرارا ارتجاليا وعشوائيا دون أن تتخذ السلطات الاجراءات الامنية المصاحبة والضرورية.