فى موريتانيا عام 2018 جاء المبشرون إلى رئيس الجمهورية السابق محمد ولد عبد العزيز ، بشروه أن لجنة الإنتساب إلى حزب الإتحاد من أجل الجمهورية الحاكم فى البلاد، سجلت “مليون ومائة ألف منتسب “.
حين كان تلميذا في بوتلميت، كتب الحاكم الإداري الفرنسي إلى العاصمة سان لويس، يتحدث عن فتى نابغة ظهر في المدرسة يجب أن يحسب له حسابه.
كان أول موريتاني ناطق بالحسانية يحصل على شهادة الباكلوريا في هذه الربوع.
قال وزير الإسكان والعمران والاستصلاح الترابي سيد أحمد ولد محمد إن “كل ما ذكرته الأخبار من تفاصيل عن صفقة تجديد المبنى القديم للوزارة الأولى يخرج عن دائرة الصدق و هو أقرب للتشويق من الخبر”..