ما كنت لألوذ بجدار الصمت والقضية كبيرة والأهداف تتجاوز الشخصيات، لكن من أين أبدأ !؟
كل الطرق مشرعة والإشارات خضراء لكني سأختار أكثر الطرق اختصارا لأستهل بالحديث عن قائد أنقذ الله به البلاد ليسلك بالعباد سبيل النهضة والتنمية.كتيبة
في العام ٢٠١٢ بعيد إصابة رئيسنا السابق محمد ولد عبد العزيز فيما يعرف بحادثة اطويله، وفي خضم فورة الشائعات المتعلقة بالوضع الصحي للرئيس وقتها، وحديث البعض عن احتمال عجزه عن مواصلة العمل، كنت في مكتب أحد المسؤولين السامين برتبة وزير -وإن كان بتسمية وظيفية أخرى- لإجراء مقابلة معه في إطار عمل تلفزيون
كشف مصدر مقرب من ولد عبد العزيز لوكالة الاعلامي في صريح خاص ملابسات تعرض لأول مرة عن حادثة قصة رصاصة اطويلة الشهيرة والمحيرة (لما بات يعرف بـ"رصاصة عزيز") التي اصابته بطلق ناري في البطن.
يقول كبار السن وأصحاب التجربة الطويلة إن الطلاق في موريتانيا ظاهرة قديمة قِدم هؤلاء السكان ,دأَب عليها الرجال واستحسنها المجتمع وافتخرت بها النساء على مر التاريخ ,حيث كانت الفتاة تفتخر أمام الجميع بعدد زيجاتها وطلاقها ,معتقدة أن ذلك دليل على أهميتها وتقدير الرجال لها.
أفاد مصدر عائلي مقرب للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز أن الرئيس السابق يتواجد في بوادي إينشيري على بعد 60 كلم من مدينة بنشاب رفقة إبنه بدر و بعض المقربين منه و أنه لا يخضع لأي رقابة أو إقامة جبرية و نشر على صفحته على موقع فيسبوك التالي : "
غادر رئيس لجنة تسيير حزب الاتحاد من أجل الجمهورية سيدنا عالي ولد محمد خونه انواكشوط صباح اليوم الأحد إلى العاصمة المالية باماكو بعد أن ألغى رحلته صباح أول أمس الجمعة حيث تلقى اتصالا ظهر أنه مستعجل دقائق من ركوبه في رحلته و أخذه بطاقة الاركاب معتذرا لعمال الخطوط بدوافع شخصية جد
قبل أن تطرد القوات الفرنسية تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي من المدن في الشمال المالي وفي أوج حكم التنظيم لتلك المدن تلقيت اتصالا من هاتف محمول ومن شخص يسمي نفسه جليبيبعرفت في ما بعد أن اسمه الحقيقي الحسن ولد ابراهيم الخليل وأنه مدير ديوان المختار بلمختار الملقب بلعور أو أبو