في يوم 11 سبتمبر 2019 نشرتُ مقالا تحت عنوان: "هل نحن أمام ملامح عهد جديد؟"، وللإجابة على هذا السؤال قسمتُ المقال إلى أربع فقرات، وكانت الفقرة الأخيرة تحت عنوان: "الجيش والتنمية"، وقد جاء فيها وبالحرف الواحد: " أظهرت الأربعينية الأولى بأن هناك محاولة جادة لأن يكون جيشنا الوطني حاضرا كلما
الظاهرة الحسنة هذه الأيام تتجلى فيما تحمله مواقع الأخبار ومنصات التواصل الاجتماعي من غزير التناول ومكثفه ليقظة ظاهرة تحرك "غزيرة" النهب والاختلاس لدى بقايا المفسدين من مومسي العشرية الذين لا تأخذهم عن الاختلاس غفلة ولا يؤنبهم ضمير أو يؤرقهم ندم؛ إنها غريزة الإدمان المستحكم على التحايل و
قررت السلطات الموریتانیة وضع حد لتنقل عناصر المؤسسة العسكریة والأمنیة أثناء حظر التجول الذي تخضع له موریتانیا منذ أسابیع، في إطار الإجراءات الإحترازیة لمواجھة "كورونا".
في الفترات الصعبة والظروف الاستثنائية، تظهر حقيقة اهتمام الدول بمواطنيها وأهميتهم ومحوريتهم في برامجها ،فالمواطن هو الوسيلة والغاية لكل الدول التي تحترم شعوبها وتحرص على راحتها ورفاهيتها.
تضمنت النشرة اليومية التي تصدرها وزارة الصحة حول وباء كوفيد19 المستجد الحصيلة التالية وذلك ليوم 13 أبريل 2020
الحالات المؤكدة بلغت: 7 ، (4 نساء و 3 رجال) وقد تم شفاء 2 حالة ( الأولي والثانية) بعد أن أجريت عليهما الفحوصات وأعطت نتيجته سلبية.
عدد الوفيات : 1.
أصدرت الغرفة الجزائية بالمحكمة العليا قرارا بتخفيض الكفالة التي أقرتها محكمة الاستئناف والمقدرة ب15مليون أوقية على مسير البورصة و6ملايين على الموثق والكاتبة،حيث قبلت المحكمة الطعن الجزئي شكلا وفي الأصل تعديل القرار الطعين ،لتصبح الغرامة مليون اوقية قديمة بالتساوي بين المتهمين الثلاثة،وهو مايعني م
كشفت دراسة أجرتها جامعة كامبريدج عن التاريخ الجيني لـ COVID-19 (كورونا)، أن الفيروس تحور بثلاث طرق مختلفة، حيث يتغير باستمرار لتحطيم أجهزة المناعة وقسمت الأنواع الثلاثة إلى A، و B، وC.
عقد وزير الصحة الموريتاني محمد نذير حامد أمس الأحد اجتماعا عبر الفيديو مع خبراء موريتانيين مغتربين خصص لنقاش التعاطي فيروس كوورنا، والاستفادة من تجارب الدول المختلفة.