جرى تداول عملة "البيتكون" الالكترونية الافتراضية اليوم الأربعاء فوق مستوى 9000 دولار، بعدما كانت مطلع شهر أبريل الماضي عند مستوى 6500 دولار.

قال اخصائي علم الفيروسات أناتولي ألشتاين ، في مقابلة مع القناة "الخامسة" الروسية ، أنه في حالة الإصابة بفيروس كورونا جراء تناول طعام أو ماء ملوث، فإن المرض سوف يكون كعدوى معوية.

وكان الطبيب الروسي يتحدث عن إمكانية إصابتنا بالفيروس في ظروف الحجر المنزلي.
  

سرت شائعات اليوم بأن ساعات حظر التجول قد تم تقليصها، بحيث تبدأ من منتصف الليل وتنتهي عند السادسة صباحا.
هذه الشائعات صدقها البعض وكاد يطبقها لولا أن تم تأكيد نفيها، وأن الأمر يتطلب صدور قرار رسمي من الجهات المسؤولة وهو ما لم يحصل حتى الآن.

أصدر المدير العام للمطبعة الوطنية مذكرة تم بموجبها تعيين السيدة فاطمة بنت صالح مديرة إدارية وتجارية للمطبعة ،وهي بالمناسبة كريمة الوزير ورئيس الجمعية الوطنية الأسبق المرحوم الرشيد ولد صالح.

يخشى أن يتسبب فقدان أنواع كثيرة من الأدوية الرئيسية لعدد من الأمراض المزمنة ،أن يتسبب في تفاقم تلك الأمراض وتعرض أصحابها لمشاكل صحية خطيرة ،فقد شهدت مستودعات الصيدليات نفاد 34 نوعا من الأدوية ينتظرها المرضى المعنيون بها بفارغ الصبر في ظل شكاوى من أهالي المرضى جراء فقد نوعيات الدواء هذه بشكل متزام

ذكرت مواقع وصفحات موالية للفصائل المسلحة السورية في إدلب أن اثنين قتلا، أحدهما فنان تشكيلي، بعد شجار مسلح بسبب تدخين سيجارة علنا قبل الإفطار

رجحت مصادر إعلامية أن يتم تكليف القيادي التواصلي المعروف محمد جميل منصور بحقيبة وزير الثقافة والناطق الرسمي باسم الحكومة ،وذلك في تعديل وزاري مرتقب ،بينما ذهبت مصادر صحفية أخرى إلى احتمال تعيينه في منصب المدير العام لصندوق ،،كورونا،، الذي أعلن الرئيس ولد الغزواني عن إنشائه مؤخرا.

سوار الذهب الموريتاني، أسد الصحراء، أبو الديمقراطية الموريتانية: كلها مسميات لمسمى واحد، إنه الرئيس الفذ، والقائد الشجاع الملهم، والمثقف الموسوعي المرحوم اعلي ولد محمد فال الذي نتجرع اليوم مرارة ذكرى رحيله الثالثة.

اتخذت السلطات العمومية إجراءات ضرورية وعاجلة بعيد ظهور أول حالة " كورونا" في بلادنا ،وتجاوب الجميع مع تلك الاجراءات رغم ما سببته من اوضاع مؤلمة للكثيرين جراء منعهم من مزاولة أعمالهم التي كانت المصدر الوحيد لمعظمهم.

أعلنت موريتل ، أمس الاثنين، أنها أطلقت عملية واسعة لإفطار الصائم في موريتانيا، تستفيد منها عشرات المنظمات الخيرية، وعدد كبير من الأسر الفقيرة في الأحياء العشبية النائية الأكثر هشاشة وفقراً.