بعد سنة تجاوز التوقف فيها عن الدراسة الحد المألوف بسبب الجائحة ولم تؤت البدائل المتبعة أكلها ولم تتمكن المؤسسات التعليمية من اكمال البرامج التعليمية ، تنتشر الشائعات حول انتشار الاختلاس والتسريب ويزداد الوضع سوءا مع طمر المياه لبعض ساحات وقاعات مراكز المسابقة رغم الجهود الجبارة التي بذلتها ا