بعد تداول صورة يظهر فيها الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وهو يسير على قدميه في أحد شوارع مقاطعة لكصر بولاية نواكشوط الغربية؛ حيث يخضع للإقامة الجبرية، نشر رئيس الحزب الحاكم والوزير السابق إسلكو ولد أحمد إزيد بيه تدوينة في حسابه على موقع "فيسبوك" تحت عنوان "في الحركة بركة" يبرز فيها إي
ذكرني نقاش "الألبان المحلية" بقصة سمعتها (مبكرا) عن الحكيم "ديلول"؛ حيث يحكى أن الرجل قام بسكب كميات من لبن الإبل والبقروالنعاج والمعز في أوان مغلقة وطمر الأواني الأربعة داخل كهف عميق.
من خلال ما ذكر في الملاحظة الأولى عن ملابسات الجلسة التي اتخذ فيها قرار الإقامة الجبرية المتهافت، وتتبع سيرة وتسيير هذا الملف تتضح بجلاء أمور كثيرة في مقدمتها:
في عام 2006 حملت المدعوة سلطانه خيا ملفا ضخما مليئا بصور بشعة لمقتل أطفال وهدم منازل، وقدمتها للإعلام الإسباني الرسمي والخاص، على أنها من عمليات اقتحام وقصف لقوات مغربية في ضواحي العيون، وهي في الحقيقة صورا لأحداث المدينة الفلسطينية، غزة في نفس العام.
حقائق تجعلني لا ولن أندم يوما على دعمي لنظام هذا الرئيس محمد ولد عبد العزيز
رغم ما يتقوله المعارض والحاقد والمتملق يظل نظام الرئيس السابق أفضل نظام حكم موريتانيا: