يتخذ الابتزاز أشكالا وأنواعا ,لكن هدفه في النهاية واحد ,وهو محاولة إخضاع الغير لرغبات المبتَز من أجل التحكم في عقول وتفكير ضحايا الابتزاز والسيطرة عليهم ,وتخويفهم عن طريق تلك الممارسات الحقيرة التي لا يلجأ إليها إلا مَن عدم السلاح وضعُفت حيلته ,ولم يستطع المواجهة بالفكر والعقل والحجج ال
تتجه أنظار النخبة السياسية والاقتصادية والإعلامية داخل البلد لمعرفة من سيختاره الرئيس المنتخب محمد ولد الشيخ الغزوانى لمنصب الوزير الأول، بحكم مركزية المنصب فى الحياة التنفيذية بموريتانيا، والرسالة المعنوية للشخص الذى سيتم انتدابه لبداية مأمورية جديدة.
تؤكد الاستقراءات التي تحصَّلت عندي أن مادة التبغ وصلت إلى موريتانيا مبكرا بل قد تكون موريتانيا من أولى مناطق شمال إفريقيا وغربها التي عرف سكانُها التدخينَ تجارةً ومارسوه عادةً، وبحث فقهاؤها حكمه وعرضوه على محك الشريعة ليعرفوا أهو حلال أم حرام؟
إنّ المتتبّع لمباريات كرة القدم والمتصفّح لقواعد هذه اللعبة يَجد أنّها تنطوي على جُلّ ما تحتاجه الممارسة السياسيّة النّاضِجَة من وضوح، وشفافيّة، وبساطة، وسلاسة، وعدم استخدام للعنف، أو تسبّب فيه.
سؤال كل الصالونات النواكشوطية وكل الأجهزة الذكية في يد شعب من الأغبياء .
و لماذا هم اغبياء ؟
سؤال ذكي لانه على هامش سؤال آخر ، لماذا يتخلص غزواني من عزيز ؟